أثبت علم الفلك أنَّ للكواكب تأثيرات علينا إما إيجابية أو سلبية، وتؤثر تأثيراً قوياً في أبراجها الخاصة بها مهما كان وضعها في السماء، وتقوم بتعديل تأثير الشمس في أية خريطة حسب الطبيعة الخاصة لهذه الكواكب وحسب قوتها وأوضاعها، ولكل برج من أبراجنا الإثني عشر كوكب يحكمها او أحياناً عدة كواكب، وهذا الكوك