سليم النفار
على وهمٍ بنا؛
تمضي هنا الأيامُ
بلا معنى نُداريْ عجزنا،
ونُضيفُ أكلافاً لصبحٍ لا يرفُّ
فكمْ أُنثى تناوبها الحنينُ:
لابنٍ،
لزوجٍ لم يُطاوعهُ الإيابُ
فهلْ هذي فروقُ الوعيِّ؛
أمْ خللٌ هنا في دمي لا يجفُّ؟
على وهمٍ
نرى أسلافنا، لا كما كانوا
نُضيفُ الوهمَ في أحلامنا
كيْ نرى ما ل