عبد المجيد محمد خلف
الوقت يرسل ترّهاته عبر الأزقة والشوارع، وفي الساحات المفتوحة على مصاريعها للقادمين من كلّ حدبٍ وصوبٍ للولوج في عوالم جديدة؛ لم يمتحنها الزمن بعد بتجاربه القاسية، تنطلق صيحات تنادي بالعودة إلى هناك؛ حيث الكلّ يقف ضدّ الكلّ، والأجزاء المتبقية من الكلّ أيضاً، تحارب نفسها في معركة