4 أسباب تدفعك إلى التحول إلى زيت الكانولا

متابعات الأمة برس
2021-04-27

يتجنب البعض استهلاك الزبدة والسمنة لأنها غنية بالدهون المشبعة التي تُضر بصحّة القلب والشرايين، ويتجه الكثيرون لاستخدام بدائل صحيّة أكثر، كالزيوت النباتية، مثل زيت الزيتون، وزيت الذرة، وزيت دوّار الشمس، وكذلك زيت الكانولا الذي يُستخرج من بذور اللفت.

فيما يلي أربعة فوائد صحية لزيت الكانولا، بحسب ما أوردت صحيفة إنديان إكسبرس:

خالي من الدهون المتحولة

زيت الكانولا لا يحتوي على دهون متحولة، مما يعني عدم وجود كولسترول. وبالتالي، فهو الخيار الأفضل لتجنب زيادة الوزن.

نسبة عالية من الدهون الجيدة

يحتوي زيت الكانولا على نسبة منخفضة من الزيت المشبع، والتي لا تتجاوز 7٪، وهي كمية أقل بكثير من الزيوت المشبعة الموجودة في زيت الزيتون الذي يحتوي على 15٪. يساعد المحتوى المنخفض من الزيوت المشبعة في خفض نسبة الكوليسترول ويقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب.

ونظرًا لأنه غني بالأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة، فإن الزيت يساعد في تقليل الكوليسترول السيئ وزيادة الكوليسترول الجيد في الجسم.

غني بأحماض أوميغا 3

نعلم جميعًا مدى أهمية أحماض أوميغا 3 الدهنية، لذا فإن غنى زيت الكانولا بهذه الأحماض يساعد في الحفاظ على صحة القلب، والوقاية من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية، وضمان ضغط دم صحي.

درجة حرارة التدخين الخاصة به عالية نسبياً

درجة حرارة التدخين هي درجة الحرارة التي تبدأ عندها المركبات في الزيت بالتفكك، ويبدأ ظهور الدخان، ويتغير طعم الزيت ويصبح غير

مستساغ. وهذا يجعل من زيت الكانولا مناسباً لطهي الأطباق على درجات حرارة معتدلة.







كاريكاتير

إستطلاعات الرأي