الرئيس البرازيلي الأسبق دا سيلفا يؤكد بقائه في المعترك السياسي لمحاربة “حكومة الدمار”

2020-10-27

أكد الرئيس البرازيلي الأسبق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا الاثنين 26 أكتوبر 2020، إنه مع بلوغه سن الخامسة والسبعين غدا الثلاثاء، فإنه لا ينوي اعتزال العمل السياسي.

ووفقاً لما نقلته وكالة الأنباء الألمانية فقد قال لولا: “أريد أن أستمر في المشاركة في تلك المعركة” ضد مقاومة النخب للتغيير الاجتماعي، واصفاً إدارة الرئيس جاير بولسونارو بأنها “حكومة الدمار “.

واستأنف دي سيلفا الذي تولى رئاسة البرازيل بين عامي 2003 و2010، والذي يقول إنه يمكن أن يلعب دوراً في الانتخابات المقرر إجراؤها في غضون عامين “كمرشح أو كداعم لمرشح”، أنشطته السياسية بعد إطلاق سراحه من السجن قبل نحو عام.

وقضى 19 شهراً في السجن بتهم فساد، وهو ما اعتبره أنصاره حيلة لإخراجه من السباق الرئاسي عام 2018 وفتح الطريق أمام فوز الرئيس  اليميني الحالي بولسونارو.







كاريكاتير

إستطلاعات الرأي