المسام الواسعة في الخدود

الجميلة - الامة برس
2024-01-27

المسام الواسعة في الخدود (الجميلة)

بالرغم من أن المسام الواسعة في الخدود أو في أي منطقة أخرى من الوجه ليس لها آثار صحية، إلا أنها مصدر إزعاج للكثير من النساء والرجال على حدٍّ سواء، وذلك لتأثيرها السلبي على المظهر العام، ما يرى البعض أن علاجها ضرورة ملحة.  
مع التطور التقني والطبي، بات من السهل التخلص من مسام الخدود الواسعة، إذ إن العديد من العلاجات الطبية والتجميلية أثبتت فعاليتها في القضاء على هذه المشكلة، لكن لا يخفى على من تعاني من المسام الواسعة في الخدود أو في أي منطقة أخرى من وجهها، كالأنف، الذقن وغيرهما أن تستشير طبيباً جلدياً ذا ثقة ويمتلك خبرة وكفاءة عاليتين ليحدد لها أسباب اتساع المسام والتي سنستعرض أهمها في هذا المقال، إضافة إلى العلاج المناسب. 

•    مع التقدم في السن، تبدأ البشرة بفقدان مرونتها، فيترهل الجلد، ما يجعل المسام تبدو واسعة.
•    عدم الاعتناء بتنظيف البشرة بعمق، خاصة من بقايا المكياج، ما يؤدي إلى تراكم الأوساخ والرواسب المسببة لاتساع المسام. 
•    نوع البشرة يلعب دوراً رئيسياً في هذه المشكلة، فالبشرة الدهنية أكثر عرضة للمسام الواسعة من أنواع البشرة الأخرى.
•    التغيرات التي تحدث في مستويات الهرمونات في الجسم، إضافة إلى العوامل الوراثية.
•    كثرة التعرض إلى أشعة الشمس تسفر عن زيادة في سماكة الجلد وعن تقلص بعض الأنسجة الموجودة تحت الجلد مما يتسبب في المسام الواسعة، وذلك نتيجة تأثير الشمس  على نسب الكولاجين Collagen، الإيلاستين Elastin والماء في البشرة. 
•    انسداد المسام في بصيلات الشعر، يضاعف من حجمها، وهذا يؤدي إلى حدوث المسام الواسعة.
•    إفراز الغدد الدهنية لكمية فائضة من الزيوت وتراكم الجلد الميت يتسببان باتساع المسام. 
•    انتشار الرؤوس لسوداء على البشرة يؤدي إلى انسداد المسام الدهنية، وبالتالي إلى اتساع المسام. 








كاريكاتير

إستطلاعات الرأي