كمال القاضي* لا تزال أنماط الدراما الشعبية هي الأكثر شيوعاً ورواجاً في الموسم الرمضاني، فرغم الانتقادات اللاذعة التي وجهت للأعمال السابقة التي تدور قصصها حول الصراعات الدموية وأعمال البلطجة والسرقة والنهب، إلا أن صُناع هذه النوعية يرون أنها الأكثر واقعية لمتغيرات الحارة المصرية الجديدة التي تتواتر