تعليم مسكة القلم للأطفال

في سن الثالثة، يمكنك البدء بتعليم طفلكِ كيفية الإمساك بقلم الرصاص بشكل صحيح. ولا تقلقي، فهناك الكثير من الطرق الممتعة لتعليم هذه المهارة الحركية الدقيقة. في عمر ثلاث سنوات، يجب أن يكون طفلكِ قادرًا على رسم خطوط أفقية وعمودية، وقطعها بالمقص وإزالة الأغطية من الحاويات الصغيرة؛ عند الرابعة، يمكن


هل يحصل رضيعي على كمية كافية من الحليب؟.. علامات تنذرك بذلك

يعد عدم كفاية إنتاج حليب الثدي قلق يساور الأمهات الجدد، مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى الشعور بعدم الكفاية وأن الرضيع لا يزال جائعًا. هناك عوامل عديدة تؤثر في كمية حليب الثدي مثل الإجهاد، نقص التغذية، وبعض الأدوية  جميعها  أسباب لانخفاض الحليب.الأطفال يتواصلون من خلال البكاء لأنهم لا يس


لماذا يعض طفلك؟ وماذا تفعل كي تمنعه؟

من الأمور المزعجة والمحرجة للأبوين أن يبدأ طفلهما الصغير بعض الأشخاص والأشياء.. فالطفل في هذا العمر يواجه فجأة حقيقة أن لديه أسناناً، وتكون لديه مشكلة، أحياناً، في استخدامها. الكثير من الأهالي لا يعرفون ما الذي يحدث فعلاً، وكيف يتصرفون. قد يكون من الصعب استيعاب وتقبل أن يقوم طفلك الصغير بعض الآخر


كيف تشجع أبناءك على كسر حاجز الصمت والتحدث معك؟

صمتُ الأبناء، وكتمان الأسرار عن الأهل، من أخطر المشكلات التي قد تواجه الوالدين في مشوار التربية، بخاصة عندما يحدث هذا الأمر على أعتاب مرحلة المراهقة.. فهذا الطفل الصغير الذي كنا نحاول إسكاته، وكانت أحاديثه وأسئلته الكثيرة تلاحقنا، وتسبّب لنا إزعاجاً، عندما كبر اختار الصمت، وأصبح يجيب عن أسئلة الوا


الخوف الزائد على الأبناء.. هل يفقدهم الثقة بأنفسهم؟

الأبناء هم مصدر سعادة الأسرة ومن خلالهم يستمد الوالدان المعنى الحقيقي للبقاء في هذه الحياة، ومن واقع هذا الإحساس تبنى العلاقة القائمة على الحب والاهتمام والرعاية والخوف المشروع، إلا أنه في بعض الحالات قد يتحول الخوف الزائد على فلذات الأكباد إلى هاجس مرعب يصيب أحد الوالدين أو كلاهما، فتخرج تلك


أخطاء يرتكبها الأهل عند إطعام أطفالهم

اختيار ماذا وكيف يأكل الطفل مسؤولية تقع على كاهل الأبوين، وهي ليست سهلة كما يظن البعض حيث إن الطريقة التي نطعم بها الطفل يمكن أن تؤثر في نظامهم الغذائي وحتى صحته وسلوكه.وفقا لموقع الاسرة من الأمور التي يولي لها اهتمام الخبراء في الآونة الأخيرة هي دراسة سلوكيات الأهل التي يعتمدونها عند إ


ما العمل إذا رفض الرضيع أن ينام أو أن يأكل؟

تهدئة بكاء الرضيع هو شغل الأمهات الشاغل.. في البداية يجب أن نعرف الأسباب وأن نعالجها بطريقة فعالة ومناسبة، فإذا لم نفعل ذلك سنظل نتخبط في عملية العثور على حلول مع تصاعد بكاء الطفل.وفقا لموقع الاسرة النوم العميق، حيث يشحن الطفل بطارياته. والنوم المتناقض أو نوم حركة العين السريعة، حيث


ملابس الأطفال في العيد من اختيارهم.. فما هي الضوابط؟

يطلّ عيد الفطر المبارك بكلّ فرحه، وتطلّ معه بهجة ثياب العيد بألوانها الزاهية كجزء من الاحتفالية. وفي حين يعمد بعض الأهالي بأنفسهم إلى اختيار ثياب العيد، يترك آخرون الحرية لأطفالهم في اختيار ثياب العيد، وغيرها. ويثمر ترك الحرية لأطفالنا في اختيار الملابس الثقة بأنفسهم، وشعورهم بالاستقلال


هل أنتِ أمّ ذكيّة توازن بين الرغبات والاحتياجات؟

الأم الذكية هي التي تعرف كيف توازن بين الرغبات والاحتياجات، ومتى تتنازل، وكيف تصغي إلى ما يقوله طفلها، وتساعده على التعبير عما يجول في ذهنه، وتحبه دون قيد أو شرط، رغم السلوكيات المحيرة التي قد يقترفها، وردود الفعل غير المتوقعة منه في أحيان كثيرة. ماذا عنك أنتِ؟.. هذا الاختبار سيساعدك على فهم نفسك


عناد الأبناء.. ما يجب على الوالدين فعله لترويض هذا السلوك

قد يسبب العناد وعدم انصياع الأبناء لأوامر الوالدين، إحداث فجوة بينهم، ومع عدم استيعاب البعض لأسباب هذا السلوك، يتسلل إليهم الشعور بعقوق أبنائهم لهم، من دون إدراك تأثير الفروق الفردية بينهم، والطباع المختلفة بين شخصياتهم، والتي تجعل ردود أفعالهم عند استقبال المؤثرات الخارجية متب


تبقى مخزنة في ذاكرته.. كيف تجعل صدمة الطفل في طفولته أداةً لعلاجه؟

التحرر من صدمات الماضي شرط لاستعادة الأمان العاطفي. وعلى عكس ما يُظن، يحمل الأطفال الصغار ذكريات دقيقة عن تجاربهم. لكن، بما أنه يستحيل تذكر كل شيء، يكتفون بالاحتفاظ بصور عما أثار لديهم انطباعاً عميقاً. وفقا لموقع الاسرة وفي هذا الكتاب «همس الصدمات»، يحكي لنا الباحث الشهير د. بوريس سير


استقلالية الطفل بين المسموح والممنوع.. ماذا يفعل الأهل؟

في عالم مملوء بالمتغيّرات، تتقاطع رغبات أطفالنا لتحقيق نوع من الاستقلالية والانفراد في اتّخاذ بعض القرارات، وهذا جزء أساسي ومهم من نضوجهم الفكري، والشخصي، ولكن مع تخوّف الآباء من تقبّل هذه النزعة، والتعامل معها.وفقا لموقع الاسرة بينما يبقى التصرف بحريّة من دون ضوابط وقوانين، أو متابعة و


الاحتراق النفسي للأمهات.. كيف تتغلبين عليه؟

يعد الإرهاق النفسي لدى الأمهات موضوعاً بالغ الأهمية ومتعدد الأوجه ويستحق مناقشة متعمقة ومدروسة مع الأخذ في الاعتبار الدور الهام الذي لا يحظى بالتقدير الذي تلعبه الأمهات في مجتمعاتنا، لذلك إذا كنتِ تعانين من ما يعرف بالاحتراق النفسي عند الأمهات، عليكِ التعرف على طرق التخلص منه والسيطرة على حياتكِ؟و


امنحي طفلك «جناح الثقة»

الأمومة هي العاطفة الأكثر عمقاً في المرأة. إنها الحبّ الذي لا يعرف حدوداً.. «رانيا» (30 عاماً)، عندما قررت أن تنجب تخيّلت أنها ستحمل بين ذراعيها أجمل طفل في الدنيا. حلمت بولدٍ فائق الذكاء، وأعدّت الخطط لأيامٍ آتية رائعة ومميزة. ولدت ابنها «سيف»، الذي بلغ سنته التاسعة. الوقت


مخاوف الطفل تتنوع بحسب عمره.. ماذا تفعل لمساعدته على مواجهتها؟

وسط سائر الانفعالات التي يتعلّم الطفل تدريجياً التحكّم فيها، غالباً ما يشكل الخوف الانفعال الأصعب، لأنه يمكن أن يصيب توازنه باضطراب مؤقت، ويضرب ثقته بنفسه. لذا، من المفيد معرفة أفضل الوسائل لمساعدته على التعاطي معه، وأيضاً على تخطّيه.وفقا لموقع الاسرة يقدم لنا «ستيفاني كوتورييه» في بد


نصائح تربوية ونفسية لحماية الأبناء من تنمر الأشقاء

بداية، يوضح الدكتور والخبير التربوي محمد حسين رضوان أن عراك وشجار الأبناء يعتبره أغلب الأهل أمراً طبيعياً ولا يرون أي خطورة للتنمر الذي يمارسه أحد الإخوة على شقيقه أو شقيقته، في حين أن هذا الأمر يدمر نفسية الطفل الضحية ويتسبب له في كثير من الأذى ويعرضه للكثير من المشاكل النفسية والسلوكية مستقبلاً.


نصائح لمساعدة الأم العاملة على تحقيق التوازن خلال شهر رمضان

كيف يمكن للأمّ العاملة تنظيم جدول يحقق لها التوازن بين عملها، ومسؤولياتها الأمومية والاجتماعية، والحياة الروحانية، خلال شهر رمضان المبارك؟وفقا لموقع الاسرة هذا الأمر يستند إلى أسس من الواجب أن ترتكز عليها الأمّ العاملة في شهر رمضان المبارك، لتخفيف الضغوطات عنها، وتحقيق التوازن بين العمل


في يوم الأم.. مؤثرات في الـ"سوشيال ميديا" يروين قصصهن الملهمة وينقلن تجاربهن للأمهات

في عصر التكنولوجيا الحديثة بات بعض مشاهير الـ«سوشيال ميديا» من النساء، مصدر قوة وإلهام في المجتمع. ينقلن دروساً قيّمة في الإيجابية، والحب، وقوّة الأمومة، ويشجّعن النساء على تحقيق التوازن عبر قصص وتجارب ناجحة في تربية الأبناء، والحفاظ على الأسرة. في اليوم العالمي للأم، كان لنا







كاريكاتير

إستطلاعات الرأي